الفصل الثاني



في الفصل السابق رأينا ما ألم بـ هِادس
و كيف أنّه سيضّطر لحضور الحفل وحيدًا
و رأينا بِرسِفوني و مدى جمالها...

 و في هذا الفصل مايزال هِادِس محاولًا الاندماج
و تمضية الأمسية مُتململًا...

أو هذا ما كان يظنّه، لأنّ ما أن يرى
بِرسِفوني حتى يُسلب فؤاده...

فماذا سيفعل؟
كيفية التّعليق

هذه الويب-تون لمن بالسادسة عشر فما فوق!

أرجو أن تستمتعوا بقراءتها كما استمتعت بترجمتها
و شاركونا آراءكم في التعليقات، بما أعجبكم
أو لم يُعجبكم في شتى جوانب الويب-تون



هذا الفصل مُتاح للقراءة بلا رابط دعم، و ذلك لتُقرر إذا ما كنت ستُتابع الويب-تون أم لا.
و قد استغرقتني ترجمته و تبيضه 28,800 ثانية
فأرجوا أن تدعمنا تكرمًا