الفصل الثامن



رأينا في الفصل السّابق أنّ بِرسِفوني سألت
هِادس عفويًا عن ماضيه...


فما الذي سيفعله؟ و كيف سيُحسّن من صورته أمامها؟
و هل سيخُبرها بمُغامراته العاطفية و التي يشتر بها هو و إخوته؟


و ماذا عن كيفية وصولها لسيّارته؟

و كونُه السّبب في هذه المكيدة، فهل سيُخبرها؟
كيفية التّعليق

هذه الويب-تون لمن بالسادسة عشر فما فوق!

أرجو أن تستمتعوا بقراءتها كما استمتعت بترجمتها
و شاركونا آراءكم في التعليقات، بما أعجبكم
أو لم يُعجبكم في شتى جوانب الويب-تون



هذا الفصل ليس مدعوم برابط دعم 😉 
و قد استغرقتني ترجمته و تبيضه 28,800 ثانية