الفصل السابع و العشرون



في الفصل السابق رأينا كلا بطلينا و الخجل و الاضّطراب يعلوهما...

و كيف لا...

فمشاعرهما بدأت تتأجج و خصوصًا بعد تلكَ الجلسة الأدبية بتبادلهما لقصائد الغزل...

على كلٍ، يبدو أنّ ذاك الأنطونيو لاحظ الأمر
و لن يترك كات تضيع منه...


فما الذي سيفعله...

و ما الذي سيفعله بتريتشيو بعد أن أدرك حقيقة مشاعره لكات، و توقّف عن نُكرانها؟!

فماذا تعتقدون؟
كيفية التّعليق

هذه المانهوا لمن بالثالثة عشرة فما فوق!

أرجو أن تستمتعوا بقراءتها كما استمتعت بترجمتها
و شاركونا آراءكم في التعليقات، بما أعجبكم
أو لم يُعجبكم في شتى جوانب المانهوا



هذا الفصل ليس مدعوم برابط دعم 😉 
و قد استغرقتني ترجمته و تبيضه 36,000 ثانية