الفصل الثاني و الأربعون
في الفصل السابق رأينا حقيقة انتقام كات...
و يا له من انتقام 😁...
فقد طلبت يد بتريتشيو 😜😳...
و طبعًا ليس أمامه سوى الموافقة 😁😤...
و ذلك لأنّها ترغبُ بإخضاعه و ترويضه 😛
كأنّه مُهرٌ صغير جامح 🐴...
و في النّهاية، لم تكن هذه المانهوا:
إخضاع المُستبدّة-بل-إخضاع المُستبد 😂...
و بعد النّهاية، ما هي آراؤكم؟!
كيفية التّعليق
و يا له من انتقام 😁...
فقد طلبت يد بتريتشيو 😜😳...
و طبعًا ليس أمامه سوى الموافقة 😁😤...
و ذلك لأنّها ترغبُ بإخضاعه و ترويضه 😛
كأنّه مُهرٌ صغير جامح 🐴...
و في النّهاية، لم تكن هذه المانهوا:
إخضاع المُستبدّة-بل-إخضاع المُستبد 😂...
ملحوظة: مُرفق مع الفصل، الفصل الإضافيّ، و خاتمة المؤلّف.
و بعد النّهاية، ما هي آراؤكم؟!
كيفية التّعليق
تعليقي
رأيي:
المانهوا جيّدة، و القصة ليست مُبتذلة، بطابعها القديم و جوّها الهادئ
فرشت لنا جوًّا من البساطة و الحماسة في آن، مع لمسة عاطفية لطيفة....
بناء الشّخصيات كان جيّدًا مع تغاضيه عن بعض الشخصيات، أو عدم إعطائه الضوء الكافي لها،
مع ذلك فتصاعد الأحداث لم يكن مُملًّا أو حشوًا فارغًا...
النّهاية مُرضية فسعيدة، و من منّا لا يُحبّ النهايات السّعيدة 💁...
المانهوا جيّدة، و القصة ليست مُبتذلة، بطابعها القديم و جوّها الهادئ
فرشت لنا جوًّا من البساطة و الحماسة في آن، مع لمسة عاطفية لطيفة....
بناء الشّخصيات كان جيّدًا مع تغاضيه عن بعض الشخصيات، أو عدم إعطائه الضوء الكافي لها،
مع ذلك فتصاعد الأحداث لم يكن مُملًّا أو حشوًا فارغًا...
النّهاية مُرضية فسعيدة، و من منّا لا يُحبّ النهايات السّعيدة 💁...
تجربتي:
على صعيد التنسيق و التجهيز، فقد كانت صعبة و مُملّة فرتيبة،
كعادة المانجا و القصص المُصوّرة 💁...
على صعيد التّرجمة، فحاولت تطويع الجُمل لطابع القصّة و ربطها بشكلٍ مفهوم،
و مع ذلك، فكانت النّصوص الشّعرية صعبة البناء،
و بالتالي أتمنّى أن أكون قد أتقنتها...
-في النّهاية(نقول الحشو المُعتاد) لم يكن لي أن أستمر بدون دعمكَِ (لم أكتب "دعمكم" نظرًا لأنّه لا يُتابعها سوى شخص أو اثنين 😛)،
فأتمنى أن أكون قد وُفّقت في إيصالها على الصورة المُرضية!
على صعيد التنسيق و التجهيز، فقد كانت صعبة و مُملّة فرتيبة،
كعادة المانجا و القصص المُصوّرة 💁...
على صعيد التّرجمة، فحاولت تطويع الجُمل لطابع القصّة و ربطها بشكلٍ مفهوم،
و مع ذلك، فكانت النّصوص الشّعرية صعبة البناء،
و بالتالي أتمنّى أن أكون قد أتقنتها...
-في النّهاية(نقول الحشو المُعتاد) لم يكن لي أن أستمر بدون دعمكَِ (لم أكتب "دعمكم" نظرًا لأنّه لا يُتابعها سوى شخص أو اثنين 😛)،
فأتمنى أن أكون قد وُفّقت في إيصالها على الصورة المُرضية!
هذه المانهوا لمن بالثالثة عشرة فما فوق!
أرجو أن تستمتعوا بقراءتها كما استمتعت بترجمتها
و شاركونا آراءكم في التعليقات، بما أعجبكم
أو لم يُعجبكم في شتى جوانب المانهوا
هذا الفصل مدعوم برابط دعم يأخذ من وقتك 10 ثوانٍ
و قد استغرقتني ترجمته و تبيضه 36,000 ثانية
فأرجوا أن تدعمنا تكرمًا
0 Comments