الفصل الأول

لمن يلجأ المرء في وحدته ليواسيه...
خياله طبعًا...

 وحبذا لو دمجه بهوايته
وحينها سيبدع أيما إبداع...

ولكن بالطبع لا بأس ببعض الرفقة
ولُقيا الأصدقاء الحق هي أسمى الغايات...

 وأفضل الأصدقاء هم من تلقاهم
في أغرب المواقف...


و لكن إذا ما كنت وحيدًا منبوذًا
فهل ستجد الأصدقاء بسهولة،
بل هل ستنفتح لهم؟
كيفية التعليق

هذه المانهوا لمن بالثالثة عشرة فما فوق!

أرجو أن تستمتعوا بقراءتها كما استمتعت بترجمتها
وشاركونا آراءكم في التعليقات، بما أعجبكم
أو لم يُعجبكم في شتى جوانب المانهوا


هذا الفصل مُتاح للقراءة بلا رابط دعم، وذلك لتُقرر إذا ما كنت ستُتابع المانهوا أم لا.
و قد استغرقتني ترجمته و تبييضه 28,800 ثانية
فأرجوا أن تدعمنا تكرمًا