
الفصل الثاني و العشرون
في الفصل السابق رضت بيانكا بالواقع
و بوجود أنطونيو و كونه فرصةٌ لها ليُسرّع زواجها...
مع أنّها لم تسترح له...
فهل يصدق حدسها؟
و بعدها ذهبت لبتريتشيو لتُطالبه بالجوهرة،
و لكنّه اعترض لأنّه لم يستسلم لها...
و في النهاية أخبرها أن تثق به،
فلديه خطّة!
كيفية التّعليقو بوجود أنطونيو و كونه فرصةٌ لها ليُسرّع زواجها...
مع أنّها لم تسترح له...
فهل يصدق حدسها؟
و بعدها ذهبت لبتريتشيو لتُطالبه بالجوهرة،
و لكنّه اعترض لأنّه لم يستسلم لها...
و في النهاية أخبرها أن تثق به،
فلديه خطّة!
هذه المانهوا لمن بالثالثة عشرة فما فوق!
أرجو أن تستمتعوا بقراءتها كما استمتعت بترجمتها
و شاركونا آراءكم في التعليقات، بما أعجبكم
أو لم يُعجبكم في شتى جوانب المانهوا
هذا الفصل ليس مدعوم برابط دعم 😉و قد استغرقتني ترجمته و تبيضه 36,000 ثانية