الفصل التاسع و العشرون



في الفصل السابق رأينا كيف أنّ بتريتشيو اعترف بحبّه لكات و أنّه يأمل لو أنّها تُبادله ذات الشعور...

 و هذا ما جعلها في حيرة بعد تقدّم ذاك الأنطونيو لها...

 و أيّ حيرةٍ هذه!...

 على كلٍّ باضّطراب كات اضّطرت لرفض ذاك الأنطونيو مؤقتًا...

ثمّ صبّت جام غضبها على بتريتشيو،
و هذا يعني أنّها ميّالةٌ له...


 و بينما يحاول إفهامها تلكَ الحقيقة...

إذ برسالة عاجلة تنفضُ بتريتشيو نفضًا!

فما قصّتها و ما مضمونها؟
كيفية التّعليق

هذه المانهوا لمن بالثالثة عشرة فما فوق!

أرجو أن تستمتعوا بقراءتها كما استمتعت بترجمتها
و شاركونا آراءكم في التعليقات، بما أعجبكم
أو لم يُعجبكم في شتى جوانب المانهوا



هذا الفصل ليس مدعوم برابط دعم 😉 
و قد استغرقتني ترجمته و تبيضه 36,000 ثانية