الفصل الثالث و الثلاثون



في الفصل السابق رأينا كيف أنّ بيانكا مزهوةُ بنفسها و بقرب زفافها
فراحت تكيد رفيقاتها...


 و بما أنّ المكيدة، لا تجلب سوى الحسد،
و الحسد يُولّد غيظًا، و الغيظ يأتي بالدافع،
إذ بميلا تندفع هارعةً في غيظ و استشاطة،
كون بيانكا ستسبقها، و بينما هي ذي...


رأينا هورتِنسيو محاولًا تهدئتها، ليبوح سهوًا(أو قسرًا، و إلّا ذاق الويلات 😅)،
بموضوع استئجار بتريتشيو...

و بينما الإحباط بادٍ على بطلينا...


تواصل ميلا الاندفاع لتقصد لوسِنشيو خاطب بيانكا،
لتكيد بينهما و تُلمّح لما قامت به بيانكا من استئجار أحدهم لتسريع زواجهما...


و بعد أن استحكم الغضب من لوسِنشيو،
ماذا سيفعل مع بيانكا؟

و الأهم، ما مُستقبلهما؟
كيفية التّعليق

هذه المانهوا لمن بالثالثة عشرة فما فوق!

أرجو أن تستمتعوا بقراءتها كما استمتعت بترجمتها
و شاركونا آراءكم في التعليقات، بما أعجبكم
أو لم يُعجبكم في شتى جوانب المانهوا




هذا الفصل ليس مدعوم برابط دعم 😉 
و قد استغرقتني ترجمته و تبيضه 36,000 ثانية