
الفصل السادس و الثلاثون
في الفصل السابق رأينا أن شكوك كات ناحية ذاك الأنطونيو و متابتعته، آتت ثمارها...
فها هي تعترض رسالةً منه، مفادها أنّ دافعه من الزواج منها، هو الانتقام المحض...
ثم بها تتلثم مُدّرِعة فمُقنّعةً، طالبةً لقاءه...
كاشفةً له، قناعها (و الذي ارتدته أملًا في لُقياه)...
سائلةً إيّاه نزع قناع البراءة، و الإجابة بصدق عن:
دوافعه...و هل يُحبّها؟!
فتابعوا معنا هذا الفصل الشّيق!
كيفية التّعليقفها هي تعترض رسالةً منه، مفادها أنّ دافعه من الزواج منها، هو الانتقام المحض...
ثم بها تتلثم مُدّرِعة فمُقنّعةً، طالبةً لقاءه...
كاشفةً له، قناعها (و الذي ارتدته أملًا في لُقياه)...
سائلةً إيّاه نزع قناع البراءة، و الإجابة بصدق عن:
دوافعه...و هل يُحبّها؟!
فتابعوا معنا هذا الفصل الشّيق!
هذه المانهوا لمن بالثالثة عشرة فما فوق!
أرجو أن تستمتعوا بقراءتها كما استمتعت بترجمتها
و شاركونا آراءكم في التعليقات، بما أعجبكم
أو لم يُعجبكم في شتى جوانب المانهوا
هذا الفصل مدعوم برابط دعم يأخذ من وقتك 10 ثوانٍ
و قد استغرقتني ترجمته و تبيضه 36,000 ثانية
فأرجوا أن تدعمنا تكرمًا