الفصل السابع و الثلاثون



في الفصل السابق رأينا مواجهة كات و ذاك الأنطونيو...

حيث أنّها قصّت له ماضيها و انكفائها على نفسها...


 و كونه كان أوّل من لاحظها و دعمها...

و شبّهت بينه و بين بيانكا، في التّصنع، فطلبت منه أن يصدُقها، بعد أن باحت بكلّ ما أخفته...

فكان جوابه الاعتذار و ترجّي السّماح على استغلالها، و كيف أنّ الانتقام أعماه...


فهل يُحبّها حقًا؟
كيفية التّعليق

هذه المانهوا لمن بالثالثة عشرة فما فوق!

أرجو أن تستمتعوا بقراءتها كما استمتعت بترجمتها
و شاركونا آراءكم في التعليقات، بما أعجبكم
أو لم يُعجبكم في شتى جوانب المانهوا




هذا الفصل ليس مدعوم برابط دعم 😉 
و قد استغرقتني ترجمته و تبيضه 36,000 ثانية